الشعور بالاستمتاع الكبير عندما يقوم بضرب الحيوانات وحرقها.

التخصصي يوطن صناعة فحوصات الزهايمر بالشراكة مع ايلي ليلي

عندما يختار رجل برج الجوزاء شريكة حياته فهو يختارها بدقة وتأنى، ويختارها على عدة أسس منها علمها وأخلاقها وذكائها وتقارها من أفكاره، كما أنه لا يتسرع في الدخول إلى العلاقة العاطفية، بل يتأنى جيداً لأنه لا يحب العلاقات السطحية والسريعة، فهو يحب الاستقرار الدائم لهذا يتأنى جيدا في اختياره لشريكته.

إجبار الناس للقيام بالأفعال التي يُريدها عن طريق تخويفهم وإهانتهم.

إذا كانت بعض أو كل هذه الصفات تنطبق على الشريك فأنت في خطر حقيقي للوقوع في شباك هذا الرجل المسيء الذي لن يردعه شيء عن إلحاق الضرر الجسدي والنفسي والعقلي بك. وتذكري بأن الوقاية اليوم هي أفضل من العلاج لاحقا.

**في بداية العلاقات يكون الأشخاص ألطف وأكثر إقبالًا على الأطراف الأخرى.

لا يتردد السادي في استخدام العنف أو القسوة للحصول على ما يريد، أو لممارسة السيطرة عليه، أو لأنه يعتقد أنه أمر مضحك.

رويدًا، هذه المزاجية إحدى صفات القائد السيئ وكونك في منصب إداري فهذا يعني أنك نقطة التقاء كثير من المواقف والعلاقات، إذا لم تستطع إدارة ذلك بالحكمة بدلًا من المشاعر الهوجاء، فسيؤثر ذلك على أصغر موظف لديك. فالقائد الجيد المحنك يتعامل بالمنطق نور الامارات والمشاعر المتزنة.

قد يتصرف السادي الضعيف بشكل جبان؛ إذ عند شعوره بالتهديد أو الخطر فإنه يظهر خيالات عدائية قد تدفعهم لتصرفات غريبة. وقد يظهر الشخصية الاجتنابية.

واحدة من أقوي وأوضح الإشارات الدالة علي الرجل الفاشل هي أن يقول لك "أنا أحبك" في غضون الشهرين الأولين من معرفته بك (أو بضعة أشهر إذا لم يكن من رجال الشرق الأوسط) . هناك فرق كبير بين قوله لك أنه يحبك وإظهار إعجابه بالأفعال، وهذا الأخير هو علامة جيدة حقا.

قد تكون السادية نتيجة لنقص وضعف في الشخصية، يحاول الشخص إخفاءه بإظهار القوة والعنف.

التسلط في القيادة من صفات القائد السيئ التي ما تلبث إلا أن تنفر منك أعضاء الفريق. فالقائد غير المرن الذي يعمل بعقلية واحدة الامارات صلبة، لا يتكيف ولا يراعي أفراد الفريق سيؤدي بفريقه وشركته إلى الفشل.

لا يشعر بأي ذنبٍ أو تأنيب الضمير عندما يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين.

من أكثر الصفات بغضا عند الرجل وتسبب مشاكل كبيرة تؤدي في الأغلب إلى الطلاق عدم أمانة الزوجة على أسرار زوجها، حيث لا يستطيع اي شخص تحمل تلك الصفة.